الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
نعزي انفسنا ونعزّي الشعب الجزائري العظيم في رحيل القائد البطل الذي وهب حياته في خدمة شعبه والحفاظ على وطنه ،
غادرنا بعد أن اوفى بوعده ...... غادرنا بعد حقنه دماء شعبه ......غادرنا بعدما حفظ الأمانة وصان الوديعة
رحمك لله أيّها المجاهد القائد البطل
ان العين لتدمع وإنّ القلب ليحزن وإنّا على فراقك لمحزونون ، و لا نقول إلاّ ما يرضي ربنا . إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
علي باعمر